أعلنت جمعية الشباب للتنمية الذاتية اليوم عن بدء العمل بالنسخة الإلكترونية من نظامها الإداري والتشغيلي، في خطوة تهدف إلى رفع كفاءة الأداء وتوسيع نطاق التأثير المجتمعي.
وأكدت الجمعية أن النظام الجديد سيساهم في تسريع إنجاز المعاملات وتسهيل الوصول إلى الخدمات بشكل رقمي، بما يتماشى مع توجهات التحول الرقمي وتوظيف التقنية في خدمة المجتمع.
ويأتي إطلاق هذا النظام ضمن استراتيجية الجمعية لتطوير أدواتها المؤسسية، وتلبية احتياجات الشباب والمستفيدين بوسائل مبتكرة تضمن جودة أعلى في الأداء.
كما أشارت الجمعية إلى أن هذه الخطوة تمثل بداية لمرحلة جديدة من العمل المؤسسي الذكي، الذي يضع الشباب في قلب العملية التطويرية، ويعزز الشراكة المجتمعية من أجل مستقبل أكثر استدامة وتأثيرًا.
